كتب : ربيع بوزراره
لصحفية والكاتبة سميرة كبيش من بلدية الشقفة ولاية جيجل من مواليد1994 درست في جامعة محمد الصديق بن يحي جيجل قطب تاسوست في كلية الآداب واللغات الأجنبية تخصص أدب عربي استاذة متخصصة في اللغة العربية "الطور المتوسط" مؤلفة روائية صحفية وإعلاميةلدي قناة فضائية تلفزيونية وطنيةنعم شاركت في عدة مسابقات وطنية وولائية
-سنة 2019 تحصلت على المرتبة الاولى كتابات بعنوان تراتيل في محراب العاشقين "دموع الوطن"
-والفائزة وطنيا بجامعة عنابة في مسابقة الإبداع الطلابي سنة 2022،كتابات بعنوان يسألوني حبيبتي من تكون ؟
- انا عضوة في النادي الأدبي الشهري لولاية جيجل مع كبار الاساتذة والشعراء والمألفين القصة والروايةبدأت الكتابة في سن صغير اتدكر عندما كنت ادرس في السنة أولى متوسط كانت اول تجربة لي وكان موضوع الذي كلفت به هو البحث عن شخصية ثورية معروفة في بلدية الشقفة
قدمت بحثي في يوم احتفالي يوم العلم 16 افريل لدي الكثير من المواهب أهمها الرسم ومجالي فيه بالتحديد "فن الزخرفة"بدأت الكتابة في سن صغير اتدكر عندما كنت ادرس في السنة أولى متوسط كانت اول تجربة لي وكان موضوع الذي كلفت به هو البحث عن شخصية ثورية معروفة في بلدية الشقفة
قدمت بحثي في يوم احتفالي يوم العلم 16 افريل لدي الكثير من المواهب أهمها الرسم ومجالي فيه بالتحديد "فن الزخرفة"انا كاتبة بدون مؤلف لكن أسعى أن شاء الله الى تأليف كتاب تعليمي خاص بالمنهاح الدراسي المتطرق له حيث يساعد التلميذ على الدراسة بدون معلم ودون اللجوء إلى دروس الدعم
و كدالك الى لملمت مؤلفاتي ودواويني في كتاب ان شاء الله تحت عنوان" تراتيل في محراب العاشقين "
وكذلك خدمة الوطن و الشعب الجزائري في ابراز مواهبهم سواء في الجانب الثقافي او الفني والإبداعي من الناحية الإعلاميةرأي حول الادباء الناشئين:
الكتابة هي بصمة الكاتب وتصوراته وتفاعلته المختلفةبحيث تتفجر طاقته فتمنح له ان يتطلع على الواقع بكل احداثه وإخراج كل مابدخله من تراكمات
في إنتاج نص ادبي صادق وصور تنبض للحياة يتلهف له القارىء
حيث يسعى الكاتب إلى مخاطبة فكر المتلقي وجعله يتعاطف معه
ويتمثل ذلك أيضا في جودة
الأسلوب والتعبير
فما فائدة القلم اذا لم يفتح فكرا ويضمد جرحا ويمسح دمعة او يضيء زاوية من زوايا قلوبنا !!أكثر الشعراء الذين تأثرت بهم الشاعر ابو القاسم الشابي وهدا أول ديوان قرأته "أغاني الحياة "نعم كتبت عن القضية الفلسطينية: المرأة الفلسطينية رمز القوة والشموخ... المرأة الفلادية التي لاتقهر ... دخلت ساحة المقاومة كانت ومازلت سند بندقية زوجها لدحض الاحتلال الصهيوني وردعه ... خاصة وانها تدافع عن الدين والهوية والوطن
-أكثر شيء تأثرت به و ما يحدث في العالم ...هم اطفال الحجارة ... اطفال الحجارة لايكبرون يموتون وهم في أحضان الركام ... وأن اخواننا الفلسطينيين ماتو في ظل ميثاق الأمم المنحلة ومعاهدات جونيف المزيفة ...حتى ان ماتت الام الفلسطينيةو يموت طفلها فلا تتعجبوا لان الجزائر قدانجبت ثائرا جديدا يدافع عن أرضها
في النهاية اشكر كل من كان سببا في نجاحي إلى من علمني الصبرو الارادة وأن الثقة بالنفس تصنع المعجزات وأن من يريد يستطيع وأن الظروف هي التي صنعتنا رجالا ونساء ...شكرا لكل من أحبني وأحب كلماتي
وتحية خالصة لأمي وأبي ولكل من الدكتور مختار ڨندوز
الأستاذة بن تامون سمية وكذلك زميلي الاستاذ والشاعر عاطف بوقروق
التعليقات الأخيرة