add image adstop
News photo

رجال الأعمال : مصر سوق واعدة للاستثمار العقاري والصناعي والفندقي

 

 

د. نادر علي 

 

قال د. وليد سويده، رئيس لجنة الاستشارات الهندسية بجمعية رجال الأعمال المصريين، ورئيس مجلس إدارة شركة الدقة للاستشارات الهندسية، إن السوق المصرية تشهد طلب متزايدا على كافة مجالات القطاع العقاري والصناعي والفندقي، حيث تعد من المجالات الاستثمارية والاقتصادية الواعدة في مصر.

 

وأضاف أن القطاع العقاري محرك رئيسي للاقتصاد المصري حيث يسهم بحوالي 20% من حجم الناتج القومي، كما يستوعب نسبة كبيرة من العمالة، إلي جانب تأثيره الإيجابي في قطاعات مرتبطة به مثل مواد البناء والتشطيبات والأثاث وغيرها، مما يجعله من القطاعات الاقتصادية الحيوية.

 

جاء ذلك خلال جلسة خاصةً بمعرض ومؤتمر Big 5 Construct Egypt حول الفرص الاستثمارية في مصر وكيفية تحفيزها.

 

وأوضح سويده أن السوق المصرية تشهد طلب متزايدا على كافة مجالات القطاع العقاري والصناعي والفندقي، حيث تعد من المجالات الاستثمارية والاقتصادية الواعدة في مصر.

 

وذكر أن القطاع العقاري محرك رئيسي للاقتصاد المصري حيث يسهم بحوالي 20% من حجم الناتج القومي، كما يستوعب نسبة كبيرة من العمالة، إلي جانب تأثيره الإيجابي في قطاعات مرتبطة به مثل مواد البناء والتشطيبات والأثاث وغيرها، مما يجعله من القطاعات الاقتصادية الحيوية.

ولفت إلى أهمية المشروعات التي نفذتها الدولة في مجالات البنية التحتية والمدن الجديدة والتي ساهمت بقوة في تطوير القطاع العقاري في مصر.

وأضاف سويده أن مشروعات القومية للطرق وفي البنية التحتية ساهمت في زيادة الطلب من المستثمرين العقاريين والمطورين على كثير من المناطق سواء العلمين والسخنة والغردقة والعاصمة الإدارية حيث خلقت طلب حقيقي للاستثمار في هذه المناطق.

 

وأكد ، أن القطاع الصناعي يمتلك فرص استثمارية واعدة في مصر خاصةً بعد التعويم وسعر العمالة الأقل من نظيرتها في الدول المنافسة لمصر في الاستثمار الصناعي.

 

وشدد على أهمية قيام الدولة بوضع رؤية واضحة ومحددة للاستثمار في مجالات القطاع العقاري والصناعي والفندقي لمدة 5 سنوات بما يمكن المستثمرين من تحديد ودراسة احتياجات الأسواق.

 

كما لفت إلى أهمية تشجيع إقامة المصانع التكميلية حيث لها دورا محورياً في خدمة النشاط الاقتصادي الإنتاجي والاقتصاد القومي من خلال ترشيد الاستيراد وتوفير احتياجات ومستلزمات المصانع الكبرى.

التعليقات الأخيرة

اترك تعليقًا

الأعلى