علاء حمدي
تعد صياغة الرؤية والرسالة أولى خطوات إعداد الخطة الاستراتيجية لأى مؤسسة ليظهر إلي النور الهدف منها من خلال تحديد سبب وجود المؤسسة.
بهذة الكلمات بدأ الدكتور أحمد عاشور فعاليات خامس ايام الدبلومة المهنية التي تنفذها إعداد القادة الثقافيين برئاسة الدكتورة منال علام بمعهد التخطيط القومي وبالتعاون معه ليؤكد ان الرؤية ماهي إلا تصور ذهني هدفه مستقبل أفضل حينما تكون واقعية وحقيقية يسهل تصديقها جذابة تطرح تصور واضح لرسم تحديات المستقبل شاملة التفكير من خلال نمذجه حلات المستقبل الممكنه. ولتكون الرؤية فعالة لابد لها أن تكون نموذجية وواقعية بشكل كاف وهو ما يساعد بدوره في تنشيط الدوافع والمحفزات.
مشيراً إلي فوائد الرؤية الجيدة من جذب نحو الالتزام والتغيير والتي من شأنها تأسيس معيار التميز المؤسسي .
التعليقات الأخيرة